@FB.738 months agoالاسم فيصل هليل المطيري المصدر الذي حوى عدة من العلوم الشرعية، المتعددة المتنوعه ، وهذا لا يكون الا في القران الكريم والسنه النبويه المشرفه والمقصود بالمصدر : هو المصنف الذي حوى علماً واحداً من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة مثال : 1- البرهان للزركشي 2- تفسير ابن كثير 3- المحرر الوجيز لابن عطيه والمقصود بالمرجع هو المصنف الذي حوى باباً واحداً او فصلا واحدا او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعيه مثال : 1-كتاب الشورى د.خلد الاتقان للسيوطي عندما تأتي الى المصنف بعنوان النسخ في القران الكريم فهو مرجع جامع البيان للطبري في جزء تفسير سورة الفاتحه فهو مرجع لانه حوى مفرده واحده من مفردات هذا العلم . ...2
@
@abohafs111MZ8 months ago🌹 جزاكم الله خيرا 🌹 ونفع بكم الإسلام والمسلمين ٠٠٠ 🌹
@
@waskitoadjienugroho71048 months agoالفرق بين الأصل والمصدر والمرجع في الدرسات الشرعية: - الأصل في الابحاث العلميه هو: المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعدده المتنوعه ولايكون ذالك إلا في القرآن الكريم وكذالك السنة النبوية الشريفة - المصدر هو: المصنف الذي حوي علماً واحداً من العلوم الشرعية بأبوابه وفصوله ومسائله (المفردات) المتعددة المتنوعة. مثال: 1. الإتقان في علوم القرآن للسيوطي 2. تفسير ابن كثير و المحرر الوجيز لابن عطية 3. السياسة الشريعة لشيخ الإسلام ابن تيمية - والمرجع هو : المصنف الذي حوى بابا واحدا أو فصلا واحدا أو مفردة واحدة من مفردات علم من العلوم الشرعية. مثال: 1. تفسير سورة الفاتحه لابن رجب 2. كتاب الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم لابن حزم 3. كتاب الشورى للدكتور خلدي لأنه حوى موضوعا واحد فقط من السياسة الشرعية * إذن الباحثون في جمع المواد العلمية يرجعون أولا إلى الأصول (الكتاب والسنة)، ثم إلى المصادر، ثم إلى المراجع. * وقد يرجع الباحث إلى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الأكاديمية في الكليات الشرعية، و هذا أيضا من مظان جمع المادة العلمية. اسم الطالب : وسكيتو أجي نوغروهو الرقم الجامعي : 44480652 الشعبة : 2901 الماجستير في الدرسات القرأنية المعاصرة ...1
@
@user-jf3ry7ms5e8 months agoبسم لله والصلاة والسلام على رسول لله اللهم اغفر لشيخنا ولوالديه وللمشاهد والسامع ذكر الشيخ حفظه الله في المقطع أعلاه : - الاصل : هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا في كتاب الله تعالى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية. ٢- المصدر : هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه ،. مثل : الاتقان في علوم القرآن - والبرهان للامام للزركشي - تفسير ابن كثير . ٣- المرجع -هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسآله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية . مثال : السياسه الشرعيه هو مصدر من المصادر الشرعيه ، اما كتاب الشورى فهو مرجع وليس مصدر لانه حوا مفرده واحده من مفردات علم السياسة الشرعيه. - ثلاث من المصادر الشرعية : تفسير القران العظيم للامام ابن كثير الاتقان في علوم القران للامام السيوطي البرهان في علوم القران للامام الزركشي - ثلاث من المراجع الشرعية: 1 النسخ في القران الكريم 2 المشكل في القران الكريم 3 المحكم والمتشابه في القران الكريم ختاما :الباحث يرجع الى الاصل ثم المصادر ثم المراجع هذا والله اعلم عبدالعزيز احمد حمد الفقيه 44580195 دراسات قرانية معاصرة ...1
@
@himatalhi61228 months agoبسم الله الرحمن الرحيم الفرق بين الاصول والمصادر والمراجع 1- الاصول في الابحاث العلميه هي المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعدده المتنوعه ولايكون ذالك الا في القرآن الكريم وكذالك السنة النبوية الشريفة. 2- المصدر هو المصنف الذي حوي علماً واحداً من العلوم الشرعيه بمفرداتها المتعدده مثل 1- الاتقان في علوم القرآن في علم علوم القرآن 2- جامع البيان للطبري في علم التفسير 3- الرساله للشافعي في علم اصول الفقه. 3- المرجع هو المصنف الذي حوى باباً واحداً او فصلاً واحد او مفرداً واحد من مفردات العلوم الشرعيه مثل: 1- كتاب الناسخ والمنسوخ لابن حزم 2- تفسير سورة الفاتحه لابن رجب 3- الولاء والبراء للقحطاني فالباحثون في جمع ماده علميه يرجعون الى الاصول اولاً ثم الى المصادر ثم الى المرجع. وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. اسم الطالب: ابراهيم حمدي الطلحي الشعبة :2436 ...1
@
@saeidramdhan33468 months agoأحسن الله إليكم. بسم لله والصلاة والسلام على رسول لله الفرق بين الأصول والمصدر والمرجع - الاصل : هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا في كتاب الله تعالى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية. - المصدر : هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه ،. مثل : الاتقان في علوم القرآن - والبرهان للامام للزركشي - تفسير ابن كثير . المرجع -هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسآله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية . مثال : السياسه الشرعيه هو مصدر من المصادر الشرعيه ، اما كتاب الشورى فهو مرجع وليس مصدر لانه حوا مفرده واحده من مفردات علم السياسة الشرعيه. - ثلاث من المصادر الشرعية : تفسير الطبري الرسالة للشافعي في علم أصول الفقه البرهان في علوم القران للامام الزركشي - ثلاث من المراجع الشرعية: 1 تفسير سوره الفاتحه لابن رجب 2 المشكل في القران الكريم 3 النسخ في القرآن الكريم وخلاصة القول, الباحثون في جمع المواد العلمية يرجعون أولا إلى الأصول (الكتاب والسنة)، ثم إلى المصادر، ثم إلى المراجع. وقد يرجع الباحث إلى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الأكاديمية في الكليات الشرعية، و هذا أيضا من مظان جمع المادة العلمية وهذا والله أعلم وصلى الله عليه وسلم والحمدلله رب العالمين. الاسم: سعيد رمضان بن محمد شكري رقم الجامعة: 44580438 رقم الشعبة: 2901 ...1
@
@wlooloo89428 months agoامثلة على المصادر : ١-هداية الراغب ٢- التفسير والمفسرون ٣- تفسير الطبري امثلة على المراجع ١- الطهارة ٢- التفسير بالراي ٣- تفسير سورة المدثر الطالب وائل الحارثي 1
@
@Aseel2002i48 months agoبسم الله الرحمن الرحيم الفرق بين الاصول والمصادر والمراجع في الدراسات الشرعيه : ١- الاصل : هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا في كتاب الله تعالى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية. ٢- المصدر : هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه ،. مثل : الاتقان في علوم القرآن - والبرهان للامام للزركشي - تفسير ابن كثير . ٣- المرجع -هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسأله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية . مثال : السياسه الشرعيه هو مصدر من المصادر الشرعيه ، اما كتاب الشورى فهو مرجع وليس مصدر لانه حوا مفرده واحده من مفردات علم السياسة الشرعيه. - ثلاث من المصادر الشرعية : تفسير القران العظيم للامام ابن كثير الاتقان في علوم القران للامام السيوطي البرهان في علوم القران للامام الزركشي - ثلاث من المراجع الشرعية: النسخ في القران الكريم المشكل في القران الكريم المحكم والمتشابه في القران الكريم الخاتمه : هي مجموعة الفهارس والمراجع اصيل بن احمد السفياني شعبه ٢٤٣٦ ...1
@
@user-ix3ww3ei3o8 months agoبسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه اجمعين أما بعد . . . نتحدث حول الفروق بين الاصل والمصدر والمرجع الباحثون في ابحاثهم في نهاية البحث هناك م يسمى بي الخاتمة وهي مجموعة الفهارس ثم ثبت المصادر والمراجع المقصود بي الاصل في الابحاث العلمية : هو المصنف الذي حوا عده من العلوم الشرعية المتعدده المتنوعة وذلك لايكون الا في كتاب رب العالمين ( القران الكريم ) فيه جميع العلوم الشرعية الذي يدرس علوم القرآن وأصول التفسير والتفسير وكذلك الفقه وكذلك الحديث وكذلك العقيدة وكذلك ما يتعلق بالعلوم الشرعية الأخرى كلهم يرجعون إلى كتاب ربنا أهل الفقه وأصولها يرجعون إلى آيات التشريعات والأحكام واهل التفسير بانواعه المتعددة المتنوعة يرجعون إلى كتاب ربنا من تفسير القرآن بالقرآن او المدارس التفسيره الأخرى فا القرآن الكريم اصل و نقصد بالاصل المصنف الذي حوا عدة من العلوم الشرعية يرجع إليه الباحث كذلك السنة النبوية المشرفة المطهرة أصلا يرجع جميع الباحثين في العلوم الشرعية إليها ما المقصود بالمصدر : المصدر هو المصنف الذي حوا علم واحد من العلوم الشرعية بي ابوابها و مفرداتها المتعددة المتنوعة مثال ذلك : الاتقان في علوم القران البرهان لي الزركشي تفسير ابن كثير المحرر الوجيز للباحثين في علم التفسير الا غير ذلك ما المقصود بالمرجع : هو المصنف الذي حوا باب واحد او فصل واحد او مفرده واحده من مفردات العلوم الشرعية. فلو قلنا على سبيل المثال ان مصنف السياسة الشرعية لشيخ الإسلام ابن تيمية هو مصدر من مصادر علم السياسة الشرعية فهذا كلام صحيح اما كتاب الشورى للدكتور الخلدي هو مرجع وليس مصدر لانه مفردة واحدة من مفردات علم السياسة الشرعية ومن ثما يسمى مرجع مثال آخر عندما نقول تفسير ابن كثير أو جامع البيان في تاويل آي القرآن للإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري المتوفى ٣١٠ هـ هو مصدر من مصادر التفسير بي المأثور اما اذا ذهبنا الا جزء تفسير سورة الفاتحة فهو مرجع لانه حوا مفرده واحده من مفردات هذا العلم وليس كل العلم الباحثون يرجعون الى : الاصول اي كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم ثم الى المصادر وهي المصنفات التي حوت مفردات العلم كاملة ثم الى المراجع وهو الذي حوا بابًا او فصلا او مسئلة او مفردة من مفردات علم من العلوم الشرعية هذا هوا الفرق بين الاصل والمصدر والمرجع وايضاً قد يرجعون الباحثون الى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الاكاديمية في الكليات الشرعية ( المطلوب في هذا التكليف ) ثلاثة من المصادر الشرعية : ١ - كتاب العقيدة ٢ - كتاب الروض المربع شرح زاد المستنقع ٣ - تفسير القران الكريم للامام ابن كثير ثلاثة من المراجع الشرعية : ١ - المختصر في الاديان والفرق تأليف د / عيسى بن عبدالله السعدي ٢ - كتاب الصيام ٣ - النسخ في القرآن الكريم هذا وصلى الله على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام . الاسم / بلال هلال القرشي الرقم الجامعي / 44151239 رقم الشعبة / 2436 ...1
@
@user-ws6gq6qx1l8 months agoمعنا الموضوع: الفرق بين الأصول والمصادر والمراجع في الدراسات الشرعية. المقصود بالأصل: هو المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة. وهذا لا يكون إلا في القرآن الكريم و السنة النبوية المشرفة. و المقصود بالمصدر: هو المصنف الذي حوى علما واحدا من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة. مثال المصادر: ١ البرهان للزركشي ٢ تفسير ابن كثير ٣ المحرر الوجيز لابن عطية والمقصود بالمرجع: هو المصنف الذي حوى بابا واحدا أو فصلا واحدا أو مفردة واحدة من مفردات العلوم الشرعية. مثال المراجع ١ كتاب الشورى د.خلد ٢ الإتقان للسيوطي عندما نأتي إلى مصنف بعنوان النسخ في القرآن الكريم فهو مرجع ٣ جامع البيان للطبري في جزء تفسير سورة الفاتحة فهو مرجع لأنه حوى مفردة واحدة من مفردات هذا العلم. جزاكم الله خيرا يا دكتور الطالب : بى زكريا دياباغاتي في القسم: الدراسات القرآنية المعاصرة ...1
@
@AhmadIbrahim-us6qn8 months agoبسم الله و الحمد لله و بعد: الموضوع: الفرق بين الأصل و المصدر و المرجع في دارسات القرآنية: المقصود بالأصل في الأبحاث العلمية هو: الذي احتوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المختلفة. و هذا الأصل هو القرآن الكريم. فمثلا: أهل الفقه و أصوله يرجعون إلى آيات التشريع و الأحكام، و أهل التفسير بأنواعه يرجعون إلى كتاب الله من تفسير القرآن بالقرآن و غير ذلك. و كذلك السنة النبوية أصل يرجع الباحثون في علوم الشريعية إليها. والمقصود بالمصدر:هو المصنف الذي حوى علما واحدا من العلوم الشرعية بمفرداته المتنوعة المتعددة من أبوابه و فصوله و مصادره. مثل: الإتقان في علوم القرآن للسيوطي، و البرهان في علوم القرآن للزركشي، و تفسير ابن كثير، و المحرر الوجيز لابن عطية، و السياسة الشريعة لشيخ الإسلام ابن تيمية، و غير ذلك. المقصود بالمرجع: هو المصنف الذي حوى بابًا واحدا أو فصلا واحدا، أو مفردا واحدا من مفردات العلوم الشرعية؛ ككتاب الشورى للدكتور خلدي، و جزء تفسير سورة الفاتحة مثلا، و النسخ في القرآن الكريم، و غير ذلك. والخلاصة: إن الباحثين في جمع المواد العلمية يرجعون أولا: إلى الأصول، أي: الكتاب والسنة، ثم إلى المصادر، ثم إلى المراجع. و أيضا: قد يرجع الباحث إلى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الأكاديمية في الكليات الشرعية، و هذا أيضا من مظان جمع المادة العلمية. ثلاثة من المصادر الشرعية: 1- جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري (310ه). 2- الكشف والبيان عن تفسير القرآن للإمام الثعلبي (427ه). 3- تفسير البغوي للإمام البغوي (510ه). و ثلاثة من المراجع: 1- الناسخ و المنسوخ لأبي عبيد (224ه). 2- أسباب النزول لزغلول (468ه). 3- جزء في تفسير الباقيات الصالحات (761ه). الاسم: أحمد إبراهيم رقم الجامعي: 44580429 الشعبة: 2901 المقرر: الدراسات في علوم القرآن. ...1
@
@wlooloo89428 months agoالفرق بين الاصل والمصدر والمرجع الاصل هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا في كتاب الله تعالى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية المصدر-هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه مثل الاتقان في علوم القرآن والبرهان للامام للزركشي المرجع -هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسأله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية مثل النسخ في القرآن الكريم اولا : الاصول القرآن الكريم و السنه النبوية ثانيا : المصادر ثالثًا : المراجع امثلة على المصادر : ١-هداية الراغب ٢-التفسير و المفسرون ٣- تفسير الطبري امثلة على المراجع ١-الطهاره ٢-التفسير بالراي ٣-تفسير سورة المدثر اسم الطالب وائل سعد الحارثي ...1
@
@user-ro3nd5gz7h8 months agoنتحدث حول الفروق بين الأصل والمصدر والمرجع. الباحثون في أبحاثهم في نهاية البحث هناك ما يسمى بالخاتمة وهي مجموعة الفهارس ثم ثبت المصادر والمراجع، فما المقصود بالمصدر وما المقصود بالمرجع؟ ونضيف إليها ما المقصود بالأصل ؟. الأصل في الأبحاث العلمية هو المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة وذلك لا يكون إلا في كتاب رب العالمين. فيه جميع العلوم الشرعية. الذي يدرس علوم القرآن وأصول التفسير والتفسير وكذلك الفقه وكذلك الحديث وكذلك العقيدة وكذلك ما يتعلق بالعلوم الشرعية الأخرى كلهم يرجعون إلى كتاب ربنا. فأهل الفقه وأصوله يرجعون إلى آيات التشريعات والأحكام. وأهل التفسير بأنواعه المتعددة المتنوعة يرجعون إلى كتاب ربنا من تفسير القرآن بالقرآن. أو المدارس التفسيرية الأخرى. كذلك من يدرس العقيدة فيتعرض تدليلا وتأسيسا وتقعيدا من آيات الاعتقاد إلى غير ذلك. فالقرآن الكريم أصل. ونقصد بالأصل المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية يرجع إليه الباحث. كذلك السنة النبوية المشرفة المطهرة أصل. يرجع جميع الباحثين في العلوم الشرعية إليها. طيب ما المصدر؟ ما المقصود بالمصادر؟ المصدر هو المصنف الذي حوى علما واحدا من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة. أكرر المصدر هو مصنف حوى علم من العلوم بأبوابه وفصوله ومسائله أو ما نسميها بمفردات هذا العلم المتعددة المتنوعة مثال ذلك الإتقان في علوم القرآن. هو مصدر للباحثين في رسائلهم العلمية حول علوم القرآن. البرهان للإمام الزركشي. تفسير ابن كثير، المحرر الوجيز للباحثين في علم التفسير. إلى غير ذلك. فالمصدر هو المصنف الذي حوى علم من العلوم الشرعية بأبوابها وفصولها ومسائلها أي مفرداتها. الروض في الفقه إلى غير ذلك.. ما المرجع؟ ما المقصود بالمرجع ؟ هو المصنف الذي حوى بابا واحدا أو فصلا واحدا أو مفردة واحدة. من مفردات العلوم الشرعية. فلو قلنا على سبيل المثال أن مصنف السياسة الشرعية لشيخ الإسلام ابن تيمية هو مصدر من مصادر علم السياسة الشرعية فهذا كلام صحيح. أما كتاب الشورى للدكتور الخلجي هو مرجع وليس مصدر ، لم؟ لأنه حوى مفردة واحدة من مفردات علم السياسة الشرعية، ومن ثم يسمى مرجع. مثال آخر عندما نقول تفسير ابن كثير أو جامع البيان في تأويل الآي القرآن للإمام أبو جعفر محمد ابن جرير الطبري المتوفى ٣١٠هـ هو مصدر من مصادر التفسير بالمأثور صحيح. أما إذا ذهبنا إلى جزء تفسير سورة الفاتحة فهو مرجع؛ لأنه حوى مفردة واحدة من مفردات هذا العلم وليس كل العلم. عندما نقول أن الإتقان في علوم القرآن للإمام السيوطي مصدر لأنه حوى علم. علوم القرآن بأبوابه وفصوله ومسائله جملة، وعندما نأتي إلى مصنف بعنوان النسخ في القرآن الكريم فهو مرجع؛ لأنه انفرد بباب من أبواب علوم القرآن. إذًا الباحثون في جمعهم للمادة العلمية لأبحاثهم على تنوعها ودرجاتها يرجعون إلى الأصول أي كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم. ثم إلى المصادر وهي المصنفات التي حوت مفردات العلم كاملة. ثم إلى المراجع وهو الذي حوى بابا أو فصلا أو مسألة أو مفردة من مفردات علم من العلوم الشرعية. هذا هو الفرق بين الأصل والمصدر والمرجع. أيضا قد يرجع الباحثون إلى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الأكاديمية في الكليات الشرعية. وهذه أيضا من مظان جمع المادة العلمية. فقد يتناول أحد الزملاء مسألة من المسائل أو نكتة من النكات المتعلقة بالعلم الشرعي ويفردها في حولية من حوليات الكلية. إذًا أبناؤنا الطلاب، المطلوب منك في هذا التكليف أن تذكر لنا ثلاثة من المصادر الشرعية وثلاثة من المراجع الشرعية التي يُرجع إليها في كتابة البحوث العلمية في مجال الدراسات الشرعية. أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم وجزاكم الله خيرالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من المواد التي ندرسها في كلية الشريعة مادة قاعة البحث. ومناهج البحث العلمي، وفي هذه المواد نتعرض للبحوث الأكاديمية الصفية أي التي تدرس للطلاب ويكلف بها الطلاب في مرحلة الليسانس والبكالوريوس وكذلك بحوث الماجستير والدكتوراة وكذلك بحوث الترقي بعد الدكتوراة . أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم وجزاكم الله خيرا. محمد بن علي العمري 44580388 ماجستير الدراسات القرآنية المعاصرة ...1
@
@jpjp41948 months agoبسم لله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد .. سنتحدث عن الفرق بين الاصل والمصدر والمرجع الاصل/ هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا في كتاب الله تعالى القران الكريم وكذلك السنة النبوية المصدر/ هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه مثل الاتقان في علوم القران والبرهان للامام للزركشي المرجع / هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسأله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية مثل النسخ في القران الكريم فعلى الباحثون في جمعهم للمادة العلمية في بحوثهم على تنوعها ودرجاتها يرجعون الى : اولا : الاصول (القران الكريم ) و ( السنه النبوية ) ثانيا : المصادر ثالثًا : المراجع اذكر ثلاث من المصادر الشرعية : تفسير القران العظيم للامام ابن كثير والاتقان في علوم القران للامام السيوطي البرهان في علوم القران للامام الزركشي اذكر ثلاث من المراجع الشرعية: النسخ في القران الكريم المشكل في القران الكريم المحكم والمتشابه في القران الكريم الطالب : احمد ضيف الله عواض الربيعي المقرر : دراسات في علوم القران الشعبه : 2901 ...1
@
@__BQ8 months agoمعنا الموضوع: الفرق بين الأصول والمصادر والمراجع في المقصود بالأصل: هو المصنف الذي حوى عدة من العلوم : Z الدراسات الشرعية. الشرعية المتعددة المتنوعة. وهذا لا يكون إلا في القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة. و المقصود بالمصدر: هو المصنف الذي حوى علما واحدا من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة. مثال المصادر: ١ البرهان للزركشي ۲ تفسیر ابن كثير ٣ المحرر الوجيز لابن عطية والمقصود بالمرجع هو المصنف الذي حوى بابا واحدا أو فصلا واحدا أو مفردة واحدة من مفردات العلوم الشرعية. مثال المراجع ا کتاب الشوري د.خلد الإتقان للسيوطي عندما تأتي إلى مصنف بعنوان النسخ في القرآن الكريم فهو مرجع جامع البيان للطبري في جزء تفسير سورة الفاتحة فهو مرجع لأنه حوی مفردة واحدة من مفردات هذا العلم الطالب : محمد شباب حمدان البقمي شعبه 2436. ...1
@
@aboubacarsylla67838 months agoالحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين وعلى من اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين وبعد الفرق بين الأصول والمصادر والمراجع. 1/ الأصول في الأبحاث العلمية: هو المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة ، ولا يكون ذلك إلا في القران الكريم. وكذلك السنة النبوية الشريفة. 2/ المصدر هو المصنف الذي حوي علماً واحداً من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة مثل: ١-الاتقان في علوم القران في علم علوم القرآن. ٢-جامع البيان للطبري في علم التفسير. ٣-الرسالة للشافعي في علم أصول الفقه. 3/ المرجع: هو المصنف الذي حوى بابا واحداً أو فصلا واحد أو مفردا وأحد من مفردات العلوم الشرعية مثل : ١- كتاب الناسخ والمنسوخ لإبن حزم. ٢- تفسير سوره الفاتحه لابن رجب. ٣- الولاء والبراء للقحطاني. فالباحثون في جمع مادة علمية يرجعون إلى الأصول أولا ثم إلى المصادر ثم إلى المراجع. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. الطالب: أبوبكر سيلا ماجستير في تخصص الدراسات القرآنية المعاصرة. ...1
@
@user-qu1co1ml2b7 months agoبسم الله الرحمن الرحيم الاصل في الابحاث العلمية هو : المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة. وذلك لا يكون الى في القرآن الكريم r />الأصل هو : المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة. مثال عليه القرآن الكريم و السنة النبوية المصدر : هو مصنف حوى علم من العلوم بابوأبه وفصوله ومسائله او ما نسميها بمفردات هذا العلم المتعددة المتنوعة مثال عليه 1- الاتقان في علوم القرآن 2-الرسالة للشافعي في علم أصول الفقه 3-البرهان في علوم القران للامام الزركشي المرجع : هو المصنف الذي حوى بابا واحدا او فصلا واحدا او مفردة واحدة من مفردات العلوم الشرعية. مثال عليه 1- مصنف السياسة الشرعية لشيخ الاسلام ابن تيمية 2- القدر للفيرابي 3-المنهاج في شعب الإيمان الحليمي الاسم : ثابت العمر الشعبة: 2901 ...1
@
@meshil.t30568 months agoبسم الله الرحمن الرحيم الفرق بين الاصول والمصادر والمراجع 1- الاصول في الابحاث العلميه هي المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعدده المتنوعه ولايكون ذالك الا في القرآن الكريم وكذالك السنة النبوية الشريفة. 2- المصدر هو المصنف الذي حوي علماً واحداً من العلوم الشرعيه بمفرداتها المتعدده مثل 1- الاتقان في علوم القرآن في علم علوم القرآن 2- جامع البيان للطبري في علم التفسير 3- الرساله للشافعي في علم اصول الفقه. 3- المرجع هو المصنف الذي حوى باباً واحداً او فصلاً واحد او مفرداً واحد من مفردات العلوم الشرعيه مثل: 1- كتاب الناسخ والمنسوخ لابن حزم 2- تفسير سورة الفاتحه لابن رجب 3- الولاء والبراء للقحطاني فالباحثون في جمع ماده علميه يرجعون الى الاصول اولاً ثم الى المصادر ثم الى المرجع. وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. اسم الطالب: مشعل وصل الله الطلحي الشعبة :2436 ...1
Related videos for الفرق بين الاصول و المصادر و المراجع في الدراسات الشرعية EUA:
المصدر الذي حوى عدة من العلوم الشرعية، المتعددة المتنوعه ، وهذا لا يكون الا في القران الكريم والسنه النبويه المشرفه والمقصود بالمصدر : هو المصنف الذي حوى علماً واحداً من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة
مثال :
1- البرهان للزركشي
2- تفسير ابن كثير
3- المحرر الوجيز لابن عطيه
والمقصود بالمرجع هو المصنف الذي حوى باباً واحداً او فصلا واحدا او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعيه
مثال :
1-كتاب الشورى د.خلد الاتقان للسيوطي
عندما تأتي الى المصنف بعنوان النسخ في القران الكريم فهو مرجع جامع البيان للطبري في جزء تفسير سورة الفاتحه فهو مرجع لانه حوى مفرده واحده من مفردات هذا العلم . ... 2
ونفع بكم الإسلام والمسلمين ٠٠٠ 🌹
- الأصل في الابحاث العلميه هو: المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعدده المتنوعه ولايكون ذالك إلا في القرآن الكريم وكذالك السنة النبوية الشريفة
- المصدر هو: المصنف الذي حوي علماً واحداً من العلوم الشرعية بأبوابه وفصوله ومسائله (المفردات) المتعددة المتنوعة.
مثال:
1. الإتقان في علوم القرآن للسيوطي
2. تفسير ابن كثير و المحرر الوجيز لابن عطية
3. السياسة الشريعة لشيخ الإسلام ابن تيمية
- والمرجع هو : المصنف الذي حوى بابا واحدا أو فصلا واحدا أو مفردة واحدة من مفردات علم من العلوم الشرعية.
مثال:
1. تفسير سورة الفاتحه لابن رجب
2. كتاب الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم لابن حزم
3. كتاب الشورى للدكتور خلدي لأنه حوى موضوعا واحد فقط من السياسة الشرعية
* إذن الباحثون في جمع المواد العلمية يرجعون أولا إلى الأصول (الكتاب والسنة)، ثم إلى المصادر، ثم إلى المراجع.
* وقد يرجع الباحث إلى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الأكاديمية في الكليات الشرعية، و هذا أيضا من مظان جمع المادة العلمية.
اسم الطالب : وسكيتو أجي نوغروهو
الرقم الجامعي : 44480652
الشعبة : 2901
الماجستير في الدرسات القرأنية المعاصرة ... 1
اللهم اغفر لشيخنا ولوالديه وللمشاهد والسامع
ذكر الشيخ حفظه الله في المقطع أعلاه :
- الاصل : هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا في كتاب الله تعالى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية.
٢- المصدر : هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه ،. مثل : الاتقان في علوم القرآن - والبرهان للامام للزركشي - تفسير ابن كثير .
٣- المرجع -هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسآله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية .
مثال : السياسه الشرعيه هو مصدر من المصادر الشرعيه ، اما كتاب الشورى فهو مرجع وليس مصدر لانه حوا مفرده واحده من مفردات علم السياسة الشرعيه.
- ثلاث من المصادر الشرعية :
تفسير القران العظيم للامام ابن كثير
الاتقان في علوم القران للامام السيوطي
البرهان في علوم القران للامام الزركشي
- ثلاث من المراجع الشرعية:
1 النسخ في القران الكريم
2 المشكل في القران الكريم
3 المحكم والمتشابه في القران الكريم
ختاما :الباحث يرجع الى الاصل ثم المصادر ثم المراجع هذا والله اعلم
عبدالعزيز احمد حمد الفقيه
44580195
دراسات قرانية معاصرة ... 1
الفرق بين الاصول والمصادر والمراجع
1- الاصول في الابحاث العلميه هي المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعدده المتنوعه ولايكون ذالك الا في القرآن الكريم وكذالك السنة النبوية الشريفة.
2- المصدر هو المصنف الذي حوي علماً واحداً من العلوم الشرعيه بمفرداتها المتعدده مثل
1- الاتقان في علوم القرآن في علم علوم القرآن
2- جامع البيان للطبري في علم التفسير
3- الرساله للشافعي في علم اصول الفقه.
3- المرجع هو المصنف الذي حوى باباً واحداً او فصلاً واحد او مفرداً واحد من مفردات العلوم الشرعيه مثل:
1- كتاب الناسخ والمنسوخ لابن حزم
2- تفسير سورة الفاتحه لابن رجب
3- الولاء والبراء للقحطاني
فالباحثون في جمع ماده علميه يرجعون الى الاصول اولاً ثم الى المصادر ثم الى المرجع.
وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.
اسم الطالب: ابراهيم حمدي الطلحي
الشعبة :2436 ... 1
بسم لله والصلاة والسلام على رسول لله
الفرق بين الأصول والمصدر والمرجع
- الاصل : هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا في كتاب الله تعالى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية.
- المصدر : هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه ،. مثل : الاتقان في علوم القرآن - والبرهان للامام للزركشي - تفسير ابن كثير .
المرجع -هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسآله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية .
مثال : السياسه الشرعيه هو مصدر من المصادر الشرعيه ، اما كتاب الشورى فهو مرجع وليس مصدر لانه حوا مفرده واحده من مفردات علم السياسة الشرعيه.
- ثلاث من المصادر الشرعية :
تفسير الطبري
الرسالة للشافعي في علم أصول الفقه
البرهان في علوم القران للامام الزركشي
- ثلاث من المراجع الشرعية:
1 تفسير سوره الفاتحه لابن رجب
2 المشكل في القران الكريم
3 النسخ في القرآن الكريم
وخلاصة القول, الباحثون في جمع المواد العلمية يرجعون أولا إلى الأصول (الكتاب والسنة)، ثم إلى المصادر، ثم إلى المراجع.
وقد يرجع الباحث إلى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الأكاديمية في الكليات الشرعية، و هذا أيضا من مظان جمع المادة العلمية
وهذا والله أعلم وصلى الله عليه وسلم والحمدلله رب العالمين.
الاسم: سعيد رمضان بن محمد شكري
رقم الجامعة: 44580438
رقم الشعبة: 2901 ... 1
١-هداية الراغب
٢- التفسير والمفسرون
٣- تفسير الطبري
امثلة على المراجع
١- الطهارة
٢- التفسير بالراي
٣- تفسير سورة المدثر
الطالب وائل الحارثي 1
الفرق بين الاصول والمصادر والمراجع في الدراسات الشرعيه :
١- الاصل : هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا في كتاب الله تعالى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية.
٢- المصدر : هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه ،. مثل : الاتقان في علوم القرآن - والبرهان للامام للزركشي - تفسير ابن كثير .
٣- المرجع -هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسأله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية .
مثال : السياسه الشرعيه هو مصدر من المصادر الشرعيه ، اما كتاب الشورى فهو مرجع وليس مصدر لانه حوا مفرده واحده من مفردات علم السياسة الشرعيه.
- ثلاث من المصادر الشرعية :
تفسير القران العظيم للامام ابن كثير
الاتقان في علوم القران للامام السيوطي
البرهان في علوم القران للامام الزركشي
- ثلاث من المراجع الشرعية:
النسخ في القران الكريم
المشكل في القران الكريم
المحكم والمتشابه في القران الكريم
الخاتمه : هي مجموعة الفهارس والمراجع
اصيل بن احمد السفياني
شعبه ٢٤٣٦ ... 1
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه اجمعين
أما بعد . . .
نتحدث حول الفروق بين الاصل والمصدر والمرجع
الباحثون في ابحاثهم في نهاية البحث هناك م يسمى بي الخاتمة وهي مجموعة الفهارس ثم ثبت المصادر والمراجع
المقصود بي الاصل في الابحاث العلمية : هو المصنف الذي حوا عده من العلوم الشرعية المتعدده المتنوعة وذلك لايكون الا في كتاب رب العالمين ( القران الكريم ) فيه جميع العلوم الشرعية
الذي يدرس علوم القرآن وأصول التفسير والتفسير وكذلك الفقه وكذلك الحديث وكذلك العقيدة وكذلك ما يتعلق بالعلوم الشرعية الأخرى كلهم يرجعون إلى كتاب ربنا
أهل الفقه وأصولها يرجعون إلى آيات التشريعات والأحكام واهل التفسير بانواعه المتعددة المتنوعة يرجعون إلى كتاب ربنا من تفسير القرآن بالقرآن او المدارس التفسيره الأخرى
فا القرآن الكريم اصل و نقصد بالاصل المصنف الذي حوا عدة من العلوم الشرعية يرجع إليه الباحث كذلك السنة النبوية المشرفة المطهرة أصلا يرجع جميع الباحثين في العلوم الشرعية إليها
ما المقصود بالمصدر : المصدر هو المصنف الذي حوا علم واحد من العلوم الشرعية بي ابوابها و مفرداتها المتعددة المتنوعة
مثال ذلك : الاتقان في علوم القران
البرهان لي الزركشي
تفسير ابن كثير
المحرر الوجيز للباحثين في علم التفسير الا غير ذلك
ما المقصود بالمرجع : هو المصنف الذي حوا باب واحد او فصل واحد او مفرده واحده من مفردات العلوم الشرعية.
فلو قلنا على سبيل المثال ان مصنف السياسة الشرعية لشيخ الإسلام ابن تيمية هو مصدر من مصادر علم السياسة الشرعية فهذا كلام صحيح
اما كتاب الشورى للدكتور الخلدي هو مرجع وليس مصدر لانه مفردة واحدة من مفردات علم السياسة الشرعية ومن ثما يسمى مرجع
مثال آخر عندما نقول تفسير ابن كثير أو جامع البيان في تاويل آي القرآن للإمام أبو جعفر محمد بن جرير الطبري المتوفى ٣١٠ هـ هو مصدر من مصادر التفسير بي المأثور
اما اذا ذهبنا الا جزء تفسير سورة الفاتحة فهو مرجع لانه حوا مفرده واحده من مفردات هذا العلم وليس كل العلم
الباحثون يرجعون الى : الاصول اي كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم
ثم الى المصادر وهي المصنفات التي حوت مفردات العلم كاملة
ثم الى المراجع وهو الذي حوا بابًا او فصلا او مسئلة او مفردة من مفردات علم من العلوم الشرعية
هذا هوا الفرق بين الاصل والمصدر والمرجع
وايضاً قد يرجعون الباحثون الى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الاكاديمية في الكليات الشرعية
( المطلوب في هذا التكليف )
ثلاثة من المصادر الشرعية :
١ - كتاب العقيدة
٢ - كتاب الروض المربع شرح زاد المستنقع
٣ - تفسير القران الكريم للامام ابن كثير
ثلاثة من المراجع الشرعية :
١ - المختصر في الاديان والفرق تأليف د / عيسى بن عبدالله السعدي
٢ - كتاب الصيام
٣ - النسخ في القرآن الكريم
هذا وصلى الله على نبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام .
الاسم / بلال هلال القرشي
الرقم الجامعي / 44151239
رقم الشعبة / 2436 ... 1
المقصود بالأصل: هو المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة.
وهذا لا يكون إلا في القرآن الكريم و السنة النبوية المشرفة.
و المقصود بالمصدر: هو المصنف الذي حوى علما واحدا من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة.
مثال المصادر: ١ البرهان للزركشي
٢ تفسير ابن كثير ٣ المحرر الوجيز لابن عطية
والمقصود بالمرجع: هو المصنف الذي حوى بابا واحدا أو فصلا واحدا أو مفردة واحدة من مفردات العلوم الشرعية.
مثال المراجع
١ كتاب الشورى د.خلد
٢ الإتقان للسيوطي عندما نأتي إلى مصنف بعنوان النسخ في القرآن الكريم فهو مرجع
٣ جامع البيان للطبري في جزء تفسير سورة الفاتحة فهو مرجع لأنه حوى مفردة واحدة من مفردات هذا العلم.
جزاكم الله خيرا يا دكتور
الطالب : بى زكريا دياباغاتي
في القسم: الدراسات القرآنية المعاصرة ... 1
و بعد:
الموضوع: الفرق بين الأصل و المصدر و المرجع في دارسات القرآنية:
المقصود بالأصل في الأبحاث العلمية هو: الذي احتوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المختلفة.
و هذا الأصل هو القرآن الكريم.
فمثلا: أهل الفقه و أصوله يرجعون إلى آيات التشريع و الأحكام، و أهل التفسير بأنواعه يرجعون إلى كتاب الله من تفسير القرآن بالقرآن و غير ذلك.
و كذلك السنة النبوية أصل يرجع الباحثون في علوم الشريعية إليها.
والمقصود بالمصدر:هو
المصنف الذي حوى علما واحدا من العلوم الشرعية
بمفرداته المتنوعة المتعددة من أبوابه و فصوله و مصادره.
مثل: الإتقان في علوم القرآن للسيوطي، و البرهان في علوم القرآن للزركشي، و تفسير ابن كثير، و المحرر الوجيز لابن عطية، و السياسة الشريعة لشيخ الإسلام ابن تيمية، و غير ذلك.
المقصود بالمرجع: هو المصنف الذي حوى بابًا واحدا أو فصلا واحدا، أو مفردا واحدا من مفردات العلوم الشرعية؛ ككتاب الشورى للدكتور خلدي، و جزء تفسير سورة الفاتحة مثلا، و النسخ في القرآن الكريم، و غير ذلك.
والخلاصة: إن الباحثين في جمع المواد العلمية يرجعون
أولا: إلى الأصول، أي: الكتاب والسنة، ثم إلى المصادر، ثم إلى المراجع.
و أيضا: قد يرجع الباحث إلى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الأكاديمية في الكليات الشرعية، و هذا أيضا من مظان جمع المادة العلمية.
ثلاثة من المصادر الشرعية:
1- جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري (310ه).
2- الكشف والبيان عن تفسير القرآن للإمام الثعلبي (427ه).
3- تفسير البغوي للإمام البغوي (510ه).
و ثلاثة من المراجع:
1- الناسخ و المنسوخ لأبي عبيد (224ه).
2- أسباب النزول لزغلول (468ه).
3- جزء في تفسير الباقيات الصالحات (761ه).
الاسم: أحمد إبراهيم
رقم الجامعي: 44580429
الشعبة: 2901
المقرر: الدراسات في علوم القرآن. ... 1
الاصل هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية
المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا
في كتاب الله تعالى القرآن الكريم وكذلك
السنة النبوية
المصدر-هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم الشرعية بمفرداتها المتنوعه مثل الاتقان في علوم القرآن والبرهان للامام للزركشي
المرجع -هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او
مسأله واحده او مفرده واحد من مفردات العلوم الشرعية مثل النسخ في القرآن الكريم
اولا : الاصول القرآن الكريم و السنه النبوية
ثانيا : المصادر
ثالثًا : المراجع
امثلة على المصادر :
١-هداية الراغب
٢-التفسير و المفسرون
٣- تفسير الطبري
امثلة على المراجع
١-الطهاره
٢-التفسير بالراي
٣-تفسير سورة المدثر
اسم الطالب وائل سعد الحارثي ... 1
الباحثون في أبحاثهم في نهاية البحث هناك ما يسمى بالخاتمة وهي مجموعة الفهارس ثم ثبت المصادر والمراجع، فما المقصود بالمصدر وما المقصود بالمرجع؟ ونضيف إليها ما المقصود بالأصل ؟.
الأصل في الأبحاث العلمية هو المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة وذلك لا يكون إلا في كتاب رب العالمين. فيه جميع العلوم الشرعية. الذي يدرس علوم القرآن وأصول التفسير والتفسير وكذلك الفقه وكذلك الحديث وكذلك العقيدة وكذلك ما يتعلق بالعلوم الشرعية الأخرى كلهم يرجعون إلى كتاب ربنا. فأهل الفقه وأصوله يرجعون إلى آيات التشريعات والأحكام. وأهل التفسير بأنواعه المتعددة المتنوعة يرجعون إلى كتاب ربنا من تفسير القرآن بالقرآن. أو المدارس التفسيرية الأخرى. كذلك من يدرس العقيدة فيتعرض تدليلا وتأسيسا وتقعيدا من آيات الاعتقاد إلى غير ذلك. فالقرآن الكريم أصل. ونقصد بالأصل المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية يرجع إليه الباحث. كذلك السنة النبوية المشرفة المطهرة أصل. يرجع جميع الباحثين في العلوم الشرعية إليها.
طيب ما المصدر؟ ما المقصود بالمصادر؟
المصدر هو المصنف الذي حوى علما واحدا من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة. أكرر المصدر هو مصنف حوى علم من العلوم بأبوابه وفصوله ومسائله أو ما نسميها بمفردات هذا العلم المتعددة المتنوعة مثال ذلك الإتقان في علوم القرآن. هو مصدر للباحثين في رسائلهم العلمية حول علوم القرآن. البرهان للإمام الزركشي. تفسير ابن كثير، المحرر الوجيز للباحثين في علم التفسير. إلى غير ذلك. فالمصدر هو المصنف الذي حوى علم من العلوم الشرعية بأبوابها وفصولها ومسائلها أي مفرداتها. الروض في الفقه إلى غير ذلك..
ما المرجع؟ ما المقصود بالمرجع ؟ هو المصنف الذي حوى بابا واحدا أو فصلا واحدا أو مفردة واحدة. من مفردات العلوم الشرعية. فلو قلنا على سبيل المثال أن مصنف السياسة الشرعية لشيخ الإسلام ابن تيمية هو مصدر من مصادر علم السياسة الشرعية فهذا كلام صحيح. أما كتاب الشورى للدكتور الخلجي هو مرجع وليس مصدر ، لم؟ لأنه حوى مفردة واحدة من مفردات علم السياسة الشرعية، ومن ثم يسمى مرجع. مثال آخر عندما نقول تفسير ابن كثير أو جامع البيان في تأويل الآي القرآن للإمام أبو جعفر محمد ابن جرير الطبري المتوفى ٣١٠هـ هو مصدر من مصادر التفسير بالمأثور صحيح. أما إذا ذهبنا إلى جزء تفسير سورة الفاتحة فهو مرجع؛ لأنه حوى مفردة واحدة من مفردات هذا العلم وليس كل العلم. عندما نقول أن الإتقان في علوم القرآن للإمام السيوطي مصدر لأنه حوى علم. علوم القرآن بأبوابه وفصوله ومسائله جملة، وعندما نأتي إلى مصنف بعنوان النسخ في القرآن الكريم فهو مرجع؛ لأنه انفرد بباب من أبواب علوم القرآن. إذًا الباحثون في جمعهم للمادة العلمية لأبحاثهم على تنوعها ودرجاتها يرجعون إلى الأصول أي كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم. ثم إلى المصادر وهي المصنفات التي حوت مفردات العلم كاملة. ثم إلى المراجع وهو الذي حوى بابا أو فصلا أو مسألة أو مفردة من مفردات علم من العلوم الشرعية. هذا هو الفرق بين الأصل والمصدر والمرجع.
أيضا قد يرجع الباحثون إلى المقالات العلمية المنشورة في الحوليات الجامعية الأكاديمية في الكليات الشرعية. وهذه أيضا من مظان جمع المادة العلمية. فقد يتناول أحد الزملاء مسألة من المسائل أو نكتة من النكات المتعلقة بالعلم الشرعي ويفردها في حولية من حوليات الكلية. إذًا أبناؤنا الطلاب، المطلوب منك في هذا التكليف أن تذكر لنا ثلاثة من المصادر الشرعية وثلاثة من المراجع الشرعية التي يُرجع إليها في كتابة البحوث العلمية في مجال الدراسات الشرعية. أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم وجزاكم الله خيرالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. من المواد التي ندرسها في كلية الشريعة مادة قاعة البحث. ومناهج البحث العلمي، وفي هذه المواد نتعرض للبحوث الأكاديمية الصفية أي التي تدرس للطلاب ويكلف بها الطلاب في مرحلة الليسانس والبكالوريوس وكذلك بحوث الماجستير والدكتوراة وكذلك بحوث الترقي بعد الدكتوراة . أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم وجزاكم الله خيرا.
محمد بن علي العمري
44580388
ماجستير الدراسات القرآنية المعاصرة ... 1
والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
اما بعد ..
سنتحدث عن الفرق بين الاصل والمصدر والمرجع
الاصل/ هو المصنف الذي حوى عده من العلوم الشرعية المتنوعه المتعددة وذلك لا يكون الا
في كتاب الله تعالى القران الكريم وكذلك
السنة النبوية
المصدر/ هو المصنف الذي حوى علم واحد من العلوم
الشرعية بمفرداتها المتنوعه مثل الاتقان في علوم القران
والبرهان للامام للزركشي
المرجع / هو المصنف الذي حوى علم واحد او فصل واحد او مسأله واحده او مفرده واحد من مفردات
العلوم الشرعية مثل النسخ في القران الكريم
فعلى الباحثون في جمعهم للمادة العلمية في بحوثهم
على تنوعها ودرجاتها يرجعون الى :
اولا : الاصول (القران الكريم ) و ( السنه النبوية )
ثانيا : المصادر
ثالثًا : المراجع
اذكر ثلاث من المصادر الشرعية :
تفسير القران العظيم للامام ابن كثير
والاتقان في علوم القران للامام السيوطي
البرهان في علوم القران للامام الزركشي
اذكر ثلاث من المراجع الشرعية:
النسخ في القران الكريم
المشكل في القران الكريم
المحكم والمتشابه في القران الكريم
الطالب : احمد ضيف الله عواض الربيعي
المقرر : دراسات في علوم القران
الشعبه : 2901 ... 1
الفرق بين الأصول والمصادر والمراجع.
1/ الأصول في الأبحاث العلمية: هو المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة ، ولا يكون ذلك إلا في القران الكريم. وكذلك السنة النبوية الشريفة.
2/ المصدر هو المصنف الذي حوي علماً واحداً من العلوم الشرعية بمفرداتها المتعددة المتنوعة مثل:
١-الاتقان في علوم القران في علم علوم القرآن.
٢-جامع البيان للطبري في علم التفسير.
٣-الرسالة للشافعي في علم أصول الفقه.
3/ المرجع: هو المصنف الذي حوى بابا واحداً أو فصلا واحد أو مفردا وأحد من مفردات العلوم الشرعية مثل :
١- كتاب الناسخ والمنسوخ لإبن حزم.
٢- تفسير سوره الفاتحه لابن رجب.
٣- الولاء والبراء للقحطاني.
فالباحثون في جمع مادة علمية يرجعون إلى الأصول أولا ثم إلى المصادر ثم إلى المراجع.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الطالب: أبوبكر سيلا
ماجستير في تخصص الدراسات القرآنية المعاصرة. ... 1
الاصل في الابحاث العلمية هو : المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة. وذلك لا يكون الى في القرآن الكريم r />الأصل هو : المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعددة المتنوعة.
مثال عليه القرآن الكريم و السنة النبوية
المصدر : هو مصنف حوى علم من العلوم بابوأبه وفصوله ومسائله او ما نسميها بمفردات هذا العلم المتعددة المتنوعة
مثال عليه
1- الاتقان في علوم القرآن
2-الرسالة للشافعي في علم أصول الفقه
3-البرهان في علوم القران للامام الزركشي
المرجع : هو المصنف الذي حوى بابا واحدا او فصلا واحدا او مفردة واحدة من مفردات العلوم الشرعية.
مثال عليه
1- مصنف السياسة الشرعية لشيخ الاسلام ابن تيمية
2- القدر للفيرابي
3-المنهاج في شعب الإيمان الحليمي
الاسم : ثابت العمر
الشعبة: 2901 ... 1
الفرق بين الاصول والمصادر والمراجع
1- الاصول في الابحاث العلميه هي المصنف الذي حوى عدة من العلوم الشرعية المتعدده المتنوعه ولايكون ذالك الا في القرآن الكريم وكذالك السنة النبوية الشريفة.
2- المصدر هو المصنف الذي حوي علماً واحداً من العلوم الشرعيه بمفرداتها المتعدده مثل
1- الاتقان في علوم القرآن في علم علوم القرآن
2- جامع البيان للطبري في علم التفسير
3- الرساله للشافعي في علم اصول الفقه.
3- المرجع هو المصنف الذي حوى باباً واحداً او فصلاً واحد او مفرداً واحد من مفردات العلوم الشرعيه مثل:
1- كتاب الناسخ والمنسوخ لابن حزم
2- تفسير سورة الفاتحه لابن رجب
3- الولاء والبراء للقحطاني
فالباحثون في جمع ماده علميه يرجعون الى الاصول اولاً ثم الى المصادر ثم الى المرجع.
وصل الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم.
اسم الطالب: مشعل وصل الله الطلحي
الشعبة :2436 ... 1